عاجلمقالات رئيس التحرير

الكهل لرحمة الله

 

سامي العثمان

لم يتبقى من الكهل الذي انتقل لرحمة الله سوى الاطلال وقصائد وحروف كتبها بدموعه اعلن فيها جحود الاصدقاء، وغياب الرفقاء، بعد ان ضاع الوفاء،واصبحت الانانية عنوان الصباح والمساء، ولم تعد الدنيا بالنسبة له سوى دار شقاء،ولذلك كان الموت بالنسبة له دار البقاء

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى