القافلة تسير و… تنبح

القاهرة كتب/ سامي العثمان

التاريخ هو من يتحدث وهو من يوثق ويؤصل، ولذلك السعودية التي رفعت راية الدفاع عن الامة العربية والاسلامية منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه ومن بعده ابنائه البرره وهي تبذل الغالي والنفيس وتقدم مبادرات السلام الوحده تلو الاخرى لفلسطين وشعبها انما تقدم ذلك انطلاقاً من واجبها العربي والديني والاخلاقي والانساني ولاتنتظر جزاء ولا شكوراً بعيداً عن المزايدات والشعارات الفضفاضة التي لم تقدم لفلسطين والفلسطينين سوى الهزيمة وكما تفعل جيوش الميلشيات الفلسطينية في سوريا ولبنان وكما يقول الاخ السوري في هذا الفيديو.